5 Easy Facts About الثلث الثاني من الحمل Described

5 Easy Facts About الثلث الثاني من الحمل Described

Blog Article

يمكن أن يؤثر ازدياد حجم البطن على حياة الأم أكثر من أي وقت مضى، حيث يسبب عدم راحة وأرق أثناء النوم. قد تعاني الحامل في الأسبوع الثاني والثلاثين من الحمل أيضاً من صعوبة التركيز في مختلف المهام وانعدام الطاقة.

ستبدأ الأغشية المخاطية التي تبطن أنفك في الانتفاخ وقد تؤدي إلى انسداد الأنف. هذا قد يسبب لك الشخير أو النزيف من أنفك. حاولي معالجة ذلك باستنشاق البخار زو الطرق الطبيعية الأخرى بدلاً من استخدام مزيلات الاحتقان.

يصبح الجلد كذلك أكثر سماكة، ويتمكن الجنين من فتح عينيه لفترات قصيرة والقيام ببعض الإيماءات لتمرين واختبار عضلات الوجه.

في بعض الأشهر يتم إفراز أكثر من بويضة واحدة عند بعض النساء، وفي حال تم تلقيح كلا البويضتين يتم الحمل بتوأم غير متطابق.

تأكدي من إنجاز جميع زيارتك لطبيب الأسنان لتجنب أي مشاكل غير ضرورية.

البدء في ممارسة تمارين كيجل، فهي يمكن أن تساعد في منع تسرب البول أثناء وبعد الحمل، وتحسين قوة عضلات المهبل.

ظهور علامات التمدد، لكن يجدر الذكر أنه قد لا تظهر علامات تمدد الجلد على كل امرأة حامل، إلا أنها شائعة جدًا.  يزداد حجم بطنك، وهذا يعني أنك قد تحتاجين إلى ارتداء ملابس الأمومة.

المحاذير تتسبب بعض الأمور في زيادة خطر العدوى المهبلية خلال الحمل، والتي تزيد من احتمالية حدوث الولادة المبكرة، ولذلك ينصح بتجنبها، وتشمل: ارتداء ملابس داخلية غير قطنية وضيقة: حيث تزيد من فرص حدوث الإلتهابات والعدوى. تنظيف المنطقة التناسلية من الخلف إلى الأمام، مما يسبب انتقال البكتيريا من الشرج إلى المهبل.

خلال فترة الحمل والولادة، يخضع عنق الرحم (منطقة دخول الرحم) إلى بعض التغييرات.

الكربوهيدرات: تمد الكربوهيدرات جسم المرأة بالطاقة، كما أنها ضرورية للجنين، ويمكن الحصول عليها من المكسرات، والبقوليات.

وقد لا تشعر بعض السيدات الأخريات بأي اختلاف في أجسامهن إلا بعد رؤية اختبار حمل إيجابي.

لا تصطتيع كذلك فيها بعض المخاطر سؤال من ذكر سنة في الحمل والولادة ما هي مؤشرات الولادة القيصرية؟ علما بان الحمل حاليا في الاسبوع الثاني من الشهر الثامن السلام عليكم

مع استمرار نمو وتطور وظائف الدماغ، وازدياد حركة الجنين الناتجة عن تكاثر الخلايا العضلية واستطالتها، يتحسن التناسق الحركي، وتناسق الأطراف لدى الجنين.

احصلي على تدليك: يمكن أن يخفف التدليك من أوجاع وآلام الحمل، كما قد يساعدك أيضًا على الاسترخاء والنوم بشكل أفضل، لذا استشيري معالجًا من ذوي الخبرة في تدليك الحمل. اشربي المزيد من السوائل: وتناولي المزيد من الأطعمة الغنية بالألياف مثل الفواكه والخضروات، وذلك للوقاية من الإمساك وتخفيف أعراضه.[١٢] حرّكي ظهرك بين فترة وأخرى: غيّري وضعية ظهرك عند الجلوس أو الوقوف، وهذا سوف يخفف الضغط على ظهرك.[١٢] حافظي نور الامارات على نشاطك: استمري في ممارسة الرياضة أثناء الحمل، فهذا يساعدك على الاستعداد للمخاض والولادة، لكن احصل على موافقة طبيبك أولاً.