About حساسية الطعام
About حساسية الطعام
Blog Article
يمكن علاج حساسية الجلد عند الأطفال في المنزل وتهدئة أعراض الحساسية حتى زيارة الطبيب، ووصف أدوية الحساسية المناسبة للطفل، فمثلًا للمساعدة في علاج التهاب الجلد التماسي يمكن غسل المنطقة المتهيجة بالماء الدافئ والصابون الخفيف وبعدها يمكن وضع جل الألوفيرا، ويمكن أيضًا تخفيف الشرى عن طريق وضع قطعة قماش مبللة باردة على المنطقة المصابة، كما يمكن أن يوفر وضع صودا الخبز أو دقيق الشوفان في مياه الاستحمام الخاصة بطفلك تأثيرًا مهدئا.
ويكون هذا النوع من الحساسية أكثر شيوعًا بين البالغين واليافعين من الأطفال الصغار.
يمكن أن تكون حساسية الطعام مصدرًا لقلق مستمر يؤثر على حياتك في المنزل والمدرسة والعمل. وقد تصبح الأنشطة اليومية التي لا تجد معظم العائلات مشقة في القيام بها، مثل تسوق الخضروات وإعداد الوجبات، مصدر قلق وتوتر للعائلات ومقدمي الرعاية الذين يتعايشون مع أنواع حساسية الطعام.
في الهواء الطلق: حبوب لقاح الأشجار، وحبوب لقاح النباتات، ولدغات الحشرات أو لسعاتها.
تؤثر متلازمة حساسية حبوب اللقاح والطعام، المعروفة أيضًا باسم متلازمة الحساسية الفموية، في كثير من الأشخاص المصابين بحمى الكلأ. في هذه الحالة، يمكن أن تؤدي بعض الفواكه والخضراوات الطازجة نور الإمارات أو المكسرات والتوابل إلى حدوث تفاعل تحسُّسي يؤدي إلى وخز أو حكة في الفم.
عندما تتعرض للمادة المثيرة للحساسية مرة أخرى، يمكن أن تطلق هذه الأجسام المضادة عددًا من المواد الكيميائية التي يفرزها الجهاز المناعي، مثل الهيستامين الذي يسبب أعراض الحساسية.
ورغم أنه لا يوجد علاج حتى الآن لهذه الحساسية، فإنها تختفي لدى بعض الأطفال عند تقدمهم في السن.
ثم يوخز الطبيب أو أي اختصاصي رعاية صحية آخر الجلد بإبرة للسماح لقدر ضئيل من المادة باختراق سطح الجلد.
يوفر قسم المرضى والزوار المعلومات الأساسية والإرشادات والموارد المصممة خصيصًا لتعزيز تجربة وفهم الأفراد الذين يبحثون عن رعاية طبية أو يزورون منشأة للرعاية الصحية.
ارتدِ سوار تنبيه طبيًا. إذا أُصبت سابقًا بتفاعل تحسُّسي شديد، فإن ارتداء سوار طبي تنبيهي (أو قلادة) يُعلِم الآخرين بأنك مصاب بحساسية شديدة، وذلك في حالة إصابتك بتفاعل تحسُّسي وعجزك عن التواصل.
يمكن أن تؤدي بعض أنواع الحساسية، بما في ذلك الحساسية تجاه الأطعمة ولسعات الحشرات إلى تفاعل شديد يعرف بالتأق.
تعد الحساسية الغذائية أكثر شيوعًا عند الأطفال وخاصةً الأطفال الصغار والرضع، فمع تقدمك في العمر ينضج جهازك الهضمي ويقل احتمال امتصاص جسمك للطعام أو مكونات الطعام التي تسبب الحساسية.
لا يقتصر هذا النوع من الحساسية على الأطفال فقط، بل قد يصاب به البالغون كذلك.
في الحالات الخطيرة، يَنتج عن التفاعل تورُّم في الحلق أو حتى تَّأَق.